لم أعتبرك صديقا
بل كنت رفيق دراسة مؤنسا
لم احبك كونك قلما
وكرهتك بين أصابعي محملا
.....
لكنك برهنت مدى روعتك يوما
و جعلتني أفتخر بك .. ومرت الأيام
قيلت لي كلمات اعتبرتها نصائحا
أن أعتني بك واعتبرك صديقا
....
فكرت مليا .. وتركت مجددا
وهذا أنا أعود والرجوع ندامة
اطلب قبول اعتذاري لاني تركتك وحيدا
ويالها من وحدة تحمل قساوة
.......
فتمردت يا قلم ولم تقبلني
و هذا جزائي لأني أطعمتك مرارة الوحدة
ام انك ارقى من أن تحملك يدي